ليو ميسي
هو أفضل من لمس الكورة و أكثر من توج بجوائز فردي و جوائز جماعية في التاريخ.
توج ميسي بالكورة الذهبية السادس ليجلس عن جدار و استحقاق على عرش أفضل لأعبي العالم
و ما يميزة هو الشعبية الكبيرة في الوطن العربي له، ولكن هل يعرف عشاق ميسي كل شي عنه ام عن هنالك بعض الأمور الغامضة عنه.
"ايطالي الأصل" وأسرته متواضعه
تنحدر عائلة ميسي من أصول إيطالية لقد هاجر جده إنجلو إلى الأرجنتين من بلدته أنجكولا للبحث عن عمل.
عائلة ميسي كانت تعاني من الفقر فقد كان والده خورخي عملاً بسيطاً في احد المصانع، اما والدته سليا فقد كانت عاملة نظافة.
زعيم ثوري و زعيم كروي
قد تكون من مصادف القدر أن يكون ميسي من نفس بلد المناضل الثوري " تشي چيفارا" كلاهما ولد في روساريو التى شهدت ولادة زعيمين احداهما ثوري و الآخر كروي
لقد غير كلاهما التاريخ في مجاله.
يعتبر ميسي و ماردونا و چيفارا اكثر ثلاث رموز أرجنتينية شهيره في التاريخ.
"كاد يعتزل مبكراً"
كشف الأطباء عن إصابتة بمرض نقص هرمون النمو و هو في سن الحادي عشر عماً.
لم يستطيع والديه توفر الرعاية الطبيه التى كانت تبلغ 900 دولار شهرياً، ولكن إدراة نادي برشلونة انتبهت إلى موهبته فسارات إلى التكفل بعلاجة و نقلوا عائلتة بالكامل إلى إسبانيا.
"منديل" يساوي 250 مليون يورو
ذات يوم ذهب احد كشافي برشلونة إلى الأرجنتين في محاولة منه لدعم لامسيا بالمزيد من المواهب.
فشاهد مباراة كان يشارك فيها ميسي، لم يستطيع أن يتمالك نفسه، اذا انتظر ساعة أخرى سيضيع هذا الموهوب فأخرج منديل من جيبه و كان منديل طعام لأحد المطاعم فكتب عليه نصوص عقداً وابرم التعاقد سريعاً.
و اليوم هذا المنديل وضع في برشلونة بقيمة 250 مليون يورو.
قال " لا " لأسبانيا
في عام 2004 تم عرض الجنسية الأسبانية على ميسي ليلتحق بمنتخبها ولكن رد ميسي كان بسيطه جداً ( لا ) فقد كان حلمه الأكبر أن يلعب بقميص بلاده و يحقق البطولات هناك، ولكنه لم يكن يعلم انه سيأتي يوماً يقولوا فيه ( ميسي لا يحب الأرجنتين مثل برشلونة).
عشقه وصل حد الجنون
تقديراً لإنجازتة الكرويه وسحره الذي لا يوصف قام صانع مجوهرات ياباني بصنع قدماً طبق القدم اليسرى لميسي بما في ذلك التجاعيد و الأعوية الدموية في باطن القدم و قد استخدم في صناعتة 25 كيلوجرام من الذهب الخالص، و عرضت للبيع في مزاد مقابل 5 مليون دولار و عادت ثمنها إلى ضحاية الزلازل.
مثله الأعلى غريب
لكل شخص في الحياة مثل يقتدي به، كان من الطبيعي أن يقتدي ميسي بمارادونا أسطورة الأرجنتين، ولكن هذا لم يحدث فميسي كان يتخذ الساحر الأرجنتيني " ايمار " مثله الأعلى و كان يتمنى أن يلعب معه ولو مباراة واحدة.
وتحقق حلمه في منتخب الأرجنتين، ومن أكثر اللقطات المؤثر ذهاب ميسي إلى ايمار بعد مباراة برشلونة و بنفيكا و طلبه قميصه.
تعليقات
إرسال تعليق