هكذا ضحكت الصين على العالم ب " كمامة" و آممت شركاتها وربحت 20 مليار دولار!
خبر بالبند العريض تصدر مواقع التواصل الاجتماعية العالمية، الصين تعلن رسمياً انتصارها على فيروس كورونا بعد انتشار صورة الرئيس الصيني قيل انها في مستشفى ؤوهان بدون كمامة واتباع هذا الخبر تسأل مثير طرحه بعض المدونيين.
هل خدع الصينيون العالم بفيروس كورونا و أنقذوا اقتصادهم؟
" اليكم السيناريوا الذي لم يخطر على بال احد بأستثناء من خطط له "
يبدوا عن هذا ما يظنه الأمريكيون و الاوربيين بعد عن باعوا
أسهمهم لشركات التكنولوجيا ذات القيمة المضافة العالية بأثمان ذهيدة للحكومة الصينية وحسب هؤلاء فأن القيادة الصينية استخدمت تكتيك اقتصادي جعل الكل يبتلع الطعم بسهولة قبل أن يأكدوا أن الصين لم تلجأ لأستراتيجية عالية لتخلص من المستثمرين الأوربيين وذلك دعماً لأقتصاد الصين، الذي سيتجاوز الاقتصاد الامريكي بهذه الخطوة.
و لأنها تعلم علم اليقين أن الأوربيين و الأمريكيين يبحثون عن ذراي للإيقاع بالأقتصاد الصيني و إفلاسه، فقد ضحت الصين ببعض المئات من مواطنيها بدل التطحية بشعب بأكمله.
نجحت الصين بهذا التكتيك من خلال خدع الجميع حيث حصدت حوالي 20 مليار دولار امريكي في ظرف يومين و نجح الرئيس الصيني في خداع الأتحاد الاوربي والولايات المتحدة الامريكية على مراة من العالم ولعب لعبته الاقتصادية ذات طابي تك تيكي لم تخطر على بال أحد.
فقبل فيروس كورونا كانت معظم الأسهم و الحصص في المشاريع الاستثمارية بمعامل إنتاج التكنولوجيا و الكيماويات تعود ملكيتها للمستثمرين الاوربيين و الامريكيين و هذا يعني أن نصف الأرباح من الصناعات التكنولوجيا والكيماويات الخفيفه والثقيلة كانت تذهب إلى ايدي المستثمرين الأجانب وليس إلى الخزينة الصينية، من ما كان يؤدي الى هبوط سعر صرف العملة الصينية اليوان.
ولم يكن يستطيع المصرف المركزية الصيني أن يفعل شيء امام السقوط المستمر للعملة و فجاء انتشار انباء من الصين
التى يمكنها أن تشتري و تصنع أي شي بأنها غير قادره على شراء أقنعة للوقاية من انتشار فيروس كورونا، وتصريحات الرئيس الصيني بأنه غير مستعد لأنقاذ البلد من الفيروس عدت لأنخفاض حاد بأسعار اسهم شركات الصناعة التكنولوجيا في الصين و قد تسابقت امبرطوريات المستثمرين الأجانب في طرح الأسهم الأستثمارية للبيع بأسعار منخفضه جدا و بعروض مغريه لم يشهد لها مثيل في التاريخ.
انتظرت الحكومه الصينيه حتى وصلت اسعار الأسهم الأجنبيه إلى حدود الدنيه شبح المجانية ثم اصدرت امر بشراءها، واشترت اسهم الامريكيين و الاوربيين ولما تيقن ممولوا الاستثمارات الاوربيه و الامريكيه انهم انهم خدعوا، كان الوقت قد فات و تمكن الذئب من فريسته حيث كانت الأسهم في يد الحكومه الصينيه التى بهذه العمليه قامت بتعمم اغلب الشركات الاجنبيه المنتصبه على ارضيها بطريقه شبح مجانية و دون ان تتسبب في ازمة سياسية او اطلق رصاصه واحده.
المصادر ذاتها اكدت واشارت أن كورونا هو فيروس حقيقي لكنه ليس بالخطورة المفذع التى تم الترويج لها عبر العالم و هكذا بدات الصين بأستخراج المصل المضاد للفيروس
هذا المصل الذي كانت تملكه الصين منذ البدية في رفوف الثلجات بعد نالت مبتخاها.
وأنت كيف تقراء مثل هذا الخبر هل تصدق هذا السيناريو المثير.
لا تنسا دائما أن العالم و الدول المسيطرة ليست بتلك السهولة التى تتصورها و انها مستعدة دائما البقاء في الرياده مهما كلفها الأمر.
تعليقات
إرسال تعليق